في سابقة هي الأولى من نوعها، منذ بدأت الصين بإحصاء إصابات بفيروس كورونا، في يناير الماضي، أعلنت بكين، أنّها لم تسجّل خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية أيّ إصابة محلية جديدة بـ “فيروس كورونا المستجد”.
وكان لاستخدام التكنولوجيا الاثر البالغ في الحد من اثر هذا الفايروس الخطير، منها الروبوتات وقاعدة البيانات الكبيرة وسرعة تناقل البيانات وطائرت الدرون وتقنيات الـ IOT المستخدمة على نطاق واسع في الصين .