أعلنت أبل رسميًا وأخيرًا عن قدوم أجهزة ماك الجديدة بمعالجات من تطويرها بدلًا من تلك التي كانت تحصل عليها من إنتل مثل أي أجهزة كمبيوتر أخرى، كما أوضحت أبل إلى قدراتها في تحسين دمج الهاردوير والسوفتوير ليعملان معًا بتناغم كبير
أوضحت أبل أنها وضمن مراحل التطوير وصلت لتحسّن وزيادة في أداء المعالجات وصلت إلى 100x وهو ما حدث على مر الأجيال السابقة حتى من الآيفون، كذلك فهي قد ذكرت أنها تعمل على معالج للماك منذ عقد كامل
المعالج الجديد لأجهزة الماك وكذلك أجهزة الماكبوك اللوحية، كذلك فقد أوضحت ابل أن الأداء سيكون أقوى على أجهزة الماك العادية نظرًا لأنها في العادة لا تحتاج لتوفير الطاقة أثناء الاستخدام
أولى اختبارات الأداء قد ظهرت مع معالج Apple A12Z Bionic وهو نفسه الذي تم استخدامه في جهاز آيباد برو الأخير، وهنا قد حقق المعالج أداء مميز في كافة التطبيقات بما في ذلك فوتوشوب ولايتروم وبرامج أخرى احترافية
