تشير التقديرات إلى أن أكثر من مليار شخص، أو 15 في المائة من سكان العالم، يعيشون مع شكل من أشكال الهمم. تقدم الأجهزة والخدمات المحمولة مزايا تغير حياة الأشخاص ذوي الهمم، مثل التمكين للوصول إلى الخدمات الأساسية والعيش المستقل. على الرغم من هذه الإمكانات، لا يزال العديد من الأشخاص ذوي الهمم غير متصلين ومستبعدين رقميًا. تشير التقديرات إلى أن حوالي 90 في المائة لا يتمتعون بإمكانية الوصول الكافي إلى التقنيات المساعدة (assistive technologies) التي يحتاجون إليها.